• كانت الشراشف الناعمة
    ذات الرائحة الزكية تلفنا، لم تكن هناك رائحة أخرى غير رائحة كس تلك الفتاة المجهولة الهوية والإسم. سألتها كثيرا وأنا أنيك كسها عن اسمها لكنها رفضت، قلت لها إنني أريد أن أهمس اسمك عندما أقذف منيي كله في كسك لكنها رفضت رفضا شديدا.
    طلبت مني أن أتعهد بأن لا أسألها عن إسمهاففعلت ذلك طائعا حتى لا أخسرها في تلك اللحظة التي كان جسدانا ملتصقين بحرارة وحب وشوق . فكرت أن أسألها مالذي جعلها تتصل برقم هاتفي وهل كانت تعرفني قبل الاتصال أم لا. لكني غيرت رأيي لأنها لا تريد أسئلة كل ماكنت تريده هو الجنس والجنس الشهي من اثنين متعطشين لبعضهما الآخر

    سكس سحاق - سكس اغتصاب - سكس محجبات - صور سكس - سكس حيوانات - سكس مترجم
    .بعد أن قذفت كل ما كان فيي من مني سألتني إن كنت أريد كأسا من الويسكي فأجبتها لا. قالت ألا تشرب فقلت لها لا. قالت بلهجة متهكمة غريبة أنك لا تشرب وأنت الذي تتغنى في كتاباتك بالنبيذ والسكر. فاجأتني بتلك المعلومة، إذن لا بد أنك تعرفيني وإلا كيف تسنى لك أن تعرفي بأنني أكتب أولا وكيف عرفت بأنني أستخدم تلك المفردات في كتباباتي. لكنها لم تجب. قامت من على السرير ورأيت جسدها الذي صقله الخالق بصورة عجيبة وغريبة. الجسد الذي يتمناه الإنسان في حياته ومماته وما بعدهما.تحركت من على السرير وتوجهت للحمام وأنا لا أشعر بالارتياح في داخلي بوجودي مع فتاة رائعة الجمال في مكان غريب وهي تعرفني وأنا لا أعرفها.
    إذن هي لم تدير قرص الهاتف خطأ بل كانت تقصدني أنا بالتحديد. انتهيت من الحمام وعدت إلى الغرفة لا رتدي ملابسي وإذا بها خلفي تسألني عما أفعله فقلت لها إنني أرتدي ملابسي لكي أذهب إلى البيت. لكنها أمسكت بثيابي وألقت بهم في أحد أركان الغرفة وطوقت عنقي بيديها وقربت شفاتها مني التي وكانت تفوح رائحة عصير الفروالة الذي تناولته في المطبخ. قبلتني قبلة طويلة لعلها تكون أطول قبلة في حياتي
    وهي تداعب بفخذيها عضوي التناسلي. ثم مدت يدها ولمسته وسألتني ماذا به هل هو زعلان أيضا فلماذا لا يريد الانتصاب قلت لها لأنه يريد المغادرة . صحيح وجودي معك هنا كالحلم الجميل الذي لا أريده أن ينتهي ولكن أنا لا أعرف عنك شيئا حتى اسمك. قالت دعك من الأسماء فإنها لا تعني شيئا البتة. اغتنم من هذه اللحظات ما تقدر عليه فلعلها لا تعوض. تركتني واقفا ونامت على السرير وهي تنظر بعينهيا الحلوتين نظرات كلها إغراء بينهما وقفت أنا حائر بين الرحيل وبين تقبيل شفتيها ومص لسانها الذي أذابني لساعات طويلة قبل هذه اللحظة.
    قررت في لحظة أن أبقى معها. رفعت ساقيها ولحست كسها داعبته بلساني وأدخلت لساني داخل كسها وكانت رائحته تذيب كل عظامي وتفجر كل قطرة دم في عروقي وكان طعمه لذيذا أذهلني. كانت هي تتأوه وتطلب أن أمص كسها بعنف كانت تسحب شعري وفجأة سمعتها تنادي اسمي مرارا ومرارا. أدرتها على بطنها ورفعت رجليها إلى الأعلى قليلا ثم بدأت بتقبيل عنقها وكتفيها وظهرها إلى أن وصلت على ردفيها وعندما بدأت بتقيلهما ومداعبتهما بلساني وشفايفي كانت تتأوه وتتولى كالأفعى
    . طلبت مني في تلك اللحظة أن ادخل عضوي في كسها ففعلت ذلك ببطء لكنها كانت تقول وهي تتأوه أدخله كله أعطني إياه كله إن كسي يلتهب شوقا إليه لكني تمهلت ولم أفعل ماكنت تريد في تلك اللحظة. نكتها بقوة وعنف بعد ثواني من تلك اللحظة وكنا نحن الاثنين نتأوه ونتلذذ بهذا النيك الذي جعل جسدينا وكأنها مبتلين بمطر بينهما هو عرق فقط. أخرجت عضوي من كسها وهي تقول لا لا لا أدخله، لكنني أدرتها فرأيت نهدين وحلمتين ما خلق **** مثلهما في البلاد، فانقضيت عليهما كما ينض الصقر على فريسة شهية وطازجة، حلمتين بارزتين وكأنها حبتان من الفروالة الطازجة لذيذة في طعمها وجميلة في مظهرها. أما النهدين فكانا بطعم الكثمرى التي كلما أكلت منها أردت المزيد. قبلت شفايفها ثم قربت عضوي من فمها فصارت تداعبه بلسانها ثم أمسكته بيدها وأدخلته كله في فمها
    صارت تمصه وهي تنظر لي بعينين ناعستين حتى شعرت بأنني سأقذف مرة أخرى وعندما شعرت هي أيضا بأنني قد قربت من القذف قالت لا تكن أناني أنا أريد نصيبي أيضا من التمتع الكامل بهذه اللحظات فطلبت مني أن أدخله في كسها لكنها طلبت مني أن أنام على ظهري بينما هي فوقي تقوم وتجلس عليه حتى شعرنا نحن الاثنين بأننا سنقذف سويا، وهكذا فعلنا. قبلنا بعضنا بعدالقذف كثيرا وطويلا وقلت لها بهمس أن ألذ من نكت في حياتي وقالت وأنت أول من نكت في حياتي وعندما بادرتها للقول ولكن أنت لست ، وضعت يدها على شفتي لتسكتني وقالت أنا فقد عذريتي مع صديقة لي وليس مع أي رجل
    . سألتها مفجوعا هل هذا يعني أنك ستحملين ، فقالت لا أناأعتمد على حامي فلا تخف من أي شيء.استلقينا على السرير لدقائق ثم قلت لها أنا مضطر للذهاب ، فنظرت لي بنظرات زعل وغضب . قمت من على السرير وارتديت ملابسي بينما هي على السرير تنظر لي وتراقب كل حركة أقوم بها. وعندما انتهيت من ارتداء ملابسي سألتها إن كانت ستأتي الطابق الأرضي معي لكي تودعني. فقامت ببطء شديد من على السرير ووضعت يدها في يدي وهي تنزل معي على السلم عارية بشعرها الغجري ونهديها الراقصان على خطوات السلم.طلبت منها شيء أشربه فسحبتني معها إلى المطبخ وفتحت البراد وقالت اشرب ما تريد ، فأنا سادخل الحمام للحظة وأعود. شربت كأسا من عصير التفاح وأغلقت البراد وفكرت بالمغادرة مباشرة وهممت على فعل ذلك فعلا، لكني توقفت قليلا فليس من الأصول أن أخرج من دون أن أودعها. فكرت بأنني قد نكتها مرتين
    خلال سويعات قليلة ، فلماذا سأودعها، خاصة بما أنني لا أعرفها. خرجت من الحمام وقد سرحت شعرها ووضعت شيء من المكياج على وجنتيها وشيء من الروج على شفتيها . سألتني خلاص ستمشي وتتركني وحيدة هنا؟ قلت لها يجب أن أذهب وأعتقد بأنه يجب أن تذهبي لبيتكم أنت أيضا فهل يعقل أن تبقي في بيت أختك كل هذا الوقت؟ نظرت لي بعينين تتوسلاني أن أبقى فأبعدت عيوني عنها حتى لا أتأثر بنظراتها وأغير قراري بالذهاب. قالت لي قبلني قبل أن تذهب قبلة طويلة كالتي قبلتك إياها في غرفة النوم. جلست هي على حافة طاولة الطعام في المطبخ بينما وقفت أنا متهيئا لتقبيلها فباعدت بين فخذيها ثم حوطت بهما على خصري، بدأت بتقبيلها ومص شفايفها ومداعبة لسانها الطري والحلو. كان ريقها مسكرا أفضل من أفخر أنواع النبيذ وأشهى من أفضل أنواع الويسكي
    ، لا البلو ليبل ولا الرويال سالوت ، إنه ريق هذه الفتاة المجهولة. أبعدتني عنها قليلا بيديها وقالت أريد أن أقول لك شيئاأرجو أن تسمعه جيدا. عرفت إمرأة كانت تتواعد مع شاب عادي وكانت هي ثرية وزوجها مسؤول كبير جدا في الجيش ، فكانت تتواعد معه في القاهرة في شقتها المفروشة ، كل ما بين شهرين تتصل به وتقول له إنها ذاهبة إلى القاهرة وأنها حجزت له معها، إن بإمكانه أن يأخذ التذكرة من أحد المكاتب السياحية في أحد شوارع الرياض الرئيسية. واستمر هذا الحال سنتين تقريباوكان خلال تلك السنتين أن يعرف اسمها أو عنوانها أو رقم تلفونها لكنه لم ينجح وعندما كان يسألها كانت ترفض وكانت تقول له إنه في اللحظة التي تقول له من هي أو زوجة من أو عندما يعرف هو ذلك بطربقته الخاصة
    ، فإنها لن تكون معه بعد ذلك فألافضل أن نبقى هكذا لكن ذلك الشاب استمر في محاولاته . لقدكان ذلك الشاب عاديا جدا لكنه كان وسيما وكان يشبعها جنسيا خاصة مع مشاغل زوجها في الجيش. كانت تغدق عليه من الهدايا والأموال النقدية ما يجعلها لا يفكر في غيرها أبدا.
    وبعد فترة زمنية وعن طريق الصدفة التي لا داعي لذكرها هنا عرف اسم زوجها ورقم هاتفه في البيت. اتصل بالتلفون وردت عليه الشغالة فسأل عن صاحب البيت فقالت له الشغالة أنه غير موجود في البلد بل أنه مسافر، ففكر بأنها فرصة سانحة لكي يلتقي عشيقته. فطلب من الشغالة أن يكلم المدام، عندما ردت المدام على التلفون كان هو في الجانب الآخر، كان فرحا ومبسوطا لانه أخير تمكن من معرفة هاتفها وشيء ما عنها، ولكنها عندما سمعت صوته على التلفون قالت له كلمة بسيطة ، قلت قبل سنتين لا تبحث عن اسمي أو رقم هاتفي والإ فأنك ستخسرني واقفلت السماعة في وجهه وبعد أقل من يومين ألغي ذلك الرقم ووضع رقم جديد في قصرها الصغير ولم يريا بعضهما بعد ذلك. فتنهد مناحي بأسى وحيرة وسأل الفتاة المجهولة وماذا تريدين أن تقولي بالضبط. فقالت له أنت لذيذ ووسيم وأنا معجبة بك منذ فترة طويلة بل كنت أراقبك بين فترات متباعدة.
    فلا تحاول أن تعرف اسمي أو اسم عائلتي حتى نستمتع بلحظات مثل هذه لأطول فترة ممكنة من حياتنا, فأنت الوحيد الذي سمحت له بهذه الفرصة فإذا كانت تعجبك لا تضيعها. عادت لتحوطه بساقيها وهي عارية جالسة على طاولة الطعام وقبلته طويلا طويلا حتى شعر بأن ما بين فخذه آخذ في التمدد يلامس كسها العاري. وضعت يديها على وجهه وهي تقبله وباعدت شفتهيا قليلا وهمست له هل تريد الذهاب الآن،
    لكنه لم يرد عليها وعاد يقبلها ويقبلها بينما مدت هي يدها لتداعب عضوه المتستر تحت الثياب.فتحت ازراره وعرته شيئا فشيئا من كل ثيابه قال لها لنذهب إلى السرير لكنها رفضت قالت له أريد هنا على طاولة الطعام بل أريدك أن تنيكني في كل ركن في البيت حتى أذكرك أينما جلست. مص نهديها ومص حلمتيها وهي ما تزال جالسة على حافة الطاولة، وهو واقف تمددت على الطاولة بنصف جسدها الأعلى بينما رجلها مثنيتين على الطاولة فطلبت منه أن يمص كسها وفعل ذلك بكل شهوة ولذة وشوق إلى الكس الذي أذاب خلايا دمه وجعله ينسى اين هو ولماذا هو هناك. مص الكس بكل عنف وكل مافيه يريدها، وقف وإذا بعضوه منتصب كله فأدخل الجزء الأمامي منه في كسها
    وهي تمد لها يدها فوضع اصبعها في فمه وصار يمصه فشعرت بأنه يريدها أن تمص عضوه فاستدارت وصارت تمص عضوه وتداعبه بلسانها بينما هو يداعي كسها ياصبعه وعندما شعر بأن كسها بدأ ينزل سائله الحار والذي نم عن استعداد ذلك الكس للنيك أدارها وجعلها على ساعديها وعلى ركبتيها فرأى طيزها وكسها بارزين فوضع اصبعه على فتحة طيزها وصار يداعبه بعد أن بلل اصبعه بريقه وصار يدخله شيئا فشيئا وهي تتألم وتتأوه ثم قرب عضوه الى تلك الفتحة التي رآها في تلك اللحظة فكرة شهية وفعلا بدأ يدخله بصعوبة
    وهي تصرخ وتشد على الطاولة بكلتي يديها. صار يدخله ويخرجه حتى شعر بأنه شبع من طيزها فكر بذلك المسكين الذي يلتهب شوقا لعضوه فأخرجه من طيزها ووضعه في كسها فأحس أنها فرحت وأن كسها استقبله بشوق ولهفة وكأنه لم ينتاك منذ زمن. ناكها بعض الشيء على الطاولة حسب رغبتها ثم حملها وعضوه في كسها ووضعها ارض الصالون وصار ينيك كسها متلذذين هما الاثنين بكل لحظة.
    تأوهت كثيرا وطويلا وعلا صوتها حتى شعر بأن هذا النيك هو مايرضيها ثم أنزلا منيهما سويا وبقيا يحضنان بعضهما طويلا. قبل أن يغادر وعدته بالاتصال به في وقت ما قبلها وخرج.


    votre commentaire
  • لبست وحطيت لي كحل وجلوس ما احتاج مكياج كثير بسبب بياضي وخدودي الحمر طالعت حالي بنظره رضا
    دق موبايلي ماما طبعا هنادي بسرعه تاخرتي حنا بالسياره ننتظرك اوكي مام
    لبست عبايتي وعلى طول نزلت

    سكس الام وابنها - سكس اخ واختة - سكس عائلي - سكس محارم - عرب نار - سكس مايا خليفة - سكس محارم
    وصلنا شريك بابا مسوى عشا كبير بمناسبه وصول ولده من امريكا خلص الدكتوراه بالبزنس
    دخلنا سلمت على الحريم وجلست مع البنات سوالف وضحك طلعت للحمامات طالعت حالي بالمرايه دق موبايلي بنت عمي رديت اهلين وسهلين قالت هلا بالخبله قلت انتي قد هالكلمه قالت خوفتيني
    قلت اكيد اخوفك وانا هنادي بنت ....
    والف الا عيني بعين واحدى واو كلمه وسيم قليله بحقه اسمر جسمه رياضي شعره طويل وناعم وعيونه عسليه
    ارتبكت حسيته ياكلني بعينه اكل لفيت ودخلت جوا الحمام حسيته تحرك طلعت ودخلت داخل وانا يدوب التقط انفاسي
    عدت السهره وانا احاول اكون طبيعيه
    ردينا بوقت متاخر رحت ابدل واشيل الاكسسوار سلسالي وينه اكيد انقطع بس وين
    دقيت على هيا بنت شريك البابا وصاحبتي بالجامعه ردت هلا وغلا انا اهلين سوري داقه باهلوقت بس سلسالي انقطع ممكن تسالي الخدم عليه سالتني سلسالك الشهير قلت ايوه قفلت
    حاولت انام ظليت افكر بالحلو الي شفته ياترى من هو ؟

    ببيت ابو طلال يبا انا استاذن عشان باخذ جوله بالشركه بكره بو طلال اذنك معك ياوليدي
    رقيت غرفتي تروشت ولبست بنطلون البيجاما وتسطحت بالسرير اتقلب يمين يسار وهو يطالع بسلسال هنادي
    موب قادر اشيل صورتها من راسي
    معقوله عندنا بنات بهالحلاوه لا اكيد مش سعوديه اكيد لبنانيه عيونها بركه عسل وشعرها نفس لون عيونها ولا بياضها ولا الجسم اه على الجسم مافيه على كذا رشاقه والخصر اه حلوه موبس حلوه الاذباحه بس شكلها صغيره ايه بحدود 14 او 16 سنه بس بنت الايه عليها مواهلات صدر مدور
    ويوم لفت ياويلي شفت البدر بليله كماله مكوه هذي مو مكوه شي خيال موب طبيعيه هالبنت ملاك ونازل من السما
    قام زبه وهو يتخيل جسمها
    اح انت شلي مصحيك هالحين صدرها اه حطيت يدي على طلول لصغير وجلست ادلعه شوي وانا اتخيل اني احركه على صدرها ومكوتها واتخيلها تمصه بشفايفها الحلوه اه لازم اجيبها
    بعد يومين من العزيمه بغرفتي جالسه اذاكر عندي كوز انا سنه اولى جامعه رن موبايلي رقم غريب رديت الو
    طلال هلا بالحلو انا اهلين عفوا من معاي
    طلال انا الوسيم الي بالعزيمه عند الحمام انا نعم شتبي طلال انتي الي تبي مش انا انا نعم نعم اقلب وجهك بس اقلب وجهك وقفلت لا هذا موطبيعي معقوله هاالوسامه ويطلع عربجي كذا
    وصلني مسج فتحته طلع من نفس رقمه انا قلت يمكن تبي الي طاح منك بس شكلك ماتبيه خلاص حلال على
    يوه هذا شكله يقصد سلسالي خل ادق عليه اتاكد دقيت
    طلال هذا رقمها هلا وغلا انا عفوا ايش قصدك بلي طاح مني طلال قلبك طاح وانا اخذته خلاص لي انا قلب مين يابو قلب انتا اقول لا تكثر حكي ولاعاد تدق على رقمي سامع
    طلال ههههه اولا انتي الي داقه مش انا وثانيا خليكي اتكيت ولا مابيوصلك سلسالك
    انا تخسبقت سلسالي عنده قلت شوف يامدري شسمك لا تلف وتدور على وطولها وهي قصيره سلسالي عندك عطني ياه ماله داعي تخفف دمك
    طلال عجبنتني طريقه كلامها دلوعه ومع ها تلدغ كانها حيه شوفي ياهنودهاقضبي لسانك لا اقصه لك
    انا هنوده شدعوه **** ولا حبيبتك ولا اصغر عيالك تقولي هنوده ولا فاكر حالك تمون اخلص على عطني سلسال
    طلال وانا اكتم ضحكتي حبيبتي وغصب عنك موب كيفك
    انا حبيبتك *** يابو حبيبه طلال هنادوه اقولك قضبي لسان الطويل لو قصه على يدي
    انا شوف ترى رقمك عندى و**** لقول لبوي واخليه يعلمك شلون تكلم اسيادك
    طلال اسمعيني عدل لا تهددي وانتى ماتدري من الي تهددينه فاهمه وسمعي سلسالك تبيه تجين بكره بمطعم فرايديز على الكرنيش اضنك تعرفيه الساعه 8 بالثانيه دقيقه وحده بعدها و**** لخلي ابوك يسلخ جلدك فاهمه
    انا خوفتني وانت تهدد من انت عشان تهددني
    طلال خلاص لا تخافي بكره يوصل ابوك السلسال وكم صوره لك مع نسخه من فاتورتك عشان يشوف انك داقه على وشريط فيه اصوات شهود انك كنتي معاي اليوم وانك مارحتى الصالون شفيكي ساكته اشوفك بكره 8 بالثانيه وان تاخرتي دقيقه بنفذ الي قلته سلام
    قفل وانا فاتحه فمي ياويلي ياويلي شسوي هذا شكله ناوي على
    يوم ثاني لبست ورحت الراشد دخلت محل عبيات اخذت لي لثمه وعبايه راس اصول التنكر ورحت الحمامات لبستهم وطلعت اخذت تكسي ورحت فرايديز من قبل الموعد بربع ساعه لقيته نازل من سيارته همر صادفني دقيت على موبايله رد قفلت بوجهه ودخلت دق على قلت له انا على الطاوله يسارك
    لف اشرت له بيدي
    طلال شنو لابس ذي تفشلنا كانها جايه من البر رحت وجلست معها قلت وش هالاناقه الي مقطعا نفسها
    انا ليه تبيني اجي كاشفه ويصوروني معك عشان تبتزني بالصور
    طلال بس عليها عيون نظراتها كلها خوف قلت ومن الي بيصورك انشاء **** انا وش دراني اصحابك عموما لا تكثر حكي وين السلسال والصور
    طلال اي صور يابنت الحلال انا الي هددتني فيهم البارح ولانسينا
    طلال هههههههههههههههههههههه نسيت انا طبعااضحك شخشيخه بيدك انا خلصني
    طلال لالا انا مو مشغل واسطاتي عشان اجيب رقمك واخرها اعطيك السلسال بسهوله
    انا كم تبي طلال تعشيني
    انا لالا مقدر طلال لاتخافي انا بدفع الحساب
    انا مش مساله الفلوس بس مقدر حد يشوفني معك
    نادي الخدمه وحط عوازل وطلب لي وله عشا وقال محد يقدر يشوفك كذا
    فكيت لثمهة وحركت يدي بشعري انفضه صاير المطعم حار وجلست اشرب عصير واطالع فيه وهو ياكل
    طلال بنت الايه طريقه شربها سكسيه طلول لصغير يبيها تمصه بدل المزاز الي بفمها خلصت اكل قلت ايش تبي تحلي
    انا ابي اعرف منين عرفت اسمي وجبت رقمي
    طلال اسمك انتي قلتيه وانتي تكلمي بالموبايل ورقمك مصادري الخاصه عندك سوال ثاني
    انا ايه صوري مين مصورني ووين وكيف
    طلال بس بس اناقلت سوال ثاني ماقلت عاشر عموما سالفه الصور هذي بس تشويش لافكارك محد صورك
    انا ارتحت طيب وين سلسالي
    طلال طلعت علبه من جيبي وقلت لها اعذريني بس حبيت اشوفك وجلس معك
    اخذت العلبه ولبست الثمه ووقفت وقلت له ماعذرتك ومشيت
    طلعت برى المطعم ادور لمزين مالقيت دمعت عيني هذا الي ماخطر ببالي شلون ارد اكلم السواق يجيني لا بيقول لبوي انه نزلني بالراشد واخذني من شارع الكرنيش يالهوي شسوي ماحسيت الا بيد على كتفي انتفضت
    طلال هنادي شفيكي واقفه وين سواقك قمت ابكي وانا اشاهق جيت بليموزين
    ضحك وسحبني من يدي ركبني سيارته ركب جنبي
    طلال هنود حبيبتي لا تخافي وين تبي تروحي البيت قلت لا لا سواقي عند الراشد
    مد يده ومسح دموعي وعطاني كلينكس ارتجف قلبي يوم لمس خدي لمسته رومنسيه وصلني الراشد ودخل معاي رحت الحمامات بدلت طلعت وهو كان لسه ينتظرني غمز لي ابتسمت له ومشيت وصلتني منه رساله لو احتجتي اي شي باي وقت لايردك الا لسانك طلال
    اسمه طلال لايكون اكيد هو يعني شفته ببيتهم كيف مالاحظت الشبه بينه وبين هيا
    فتحت العلبه لقيت سلسالي وخاتم الماس محفور داخله هنادي وطلال لبسته مقاسي دقيت عليه
    طلال رن جوال بنغمتها رديت هلا وغلا هلا قلبي قلت له اهلين طلال شكرا
    طلال العفو اهم شي يكون عجبك انا حلو مره ومقاسي بعد بس ليه ماقلت لي انك ولد عمو ابو طلال
    طلال خفت اقولك تقولي لي اعطي هيا السلسال وبصراحه انتي دخلتي قلبي وكنت ابي اقابلك
    حمرت خدودي من الحيا ظليت اسولف معاه
    صار طلال جزء لايتجزاء من حياتي اكلمه كل يوم واسولف معاه بكل شي لين وصلنا للمحظور
    صار يقولي انه يتخيلني بحظنه ويتخيل جسمي بدون لبس ويقولي اوصف كل شي بجسمي صرت اوصف له وهو يقولي شلون يبي يمص صدري وشلون يبي يلحس كسي وشلون وشلون لدرجه انه شهاني وصرنا نمارس السكس فون مع بعض
    ظليت اقابله بمطاعم ونحط حاجز عشان لاحد يشوفنا بتدى يبوس ايديني ويحظني ويوم كملنا شهر من اول لقاء بينا قرب مني وصار يبوس خدود بشويش وجبيني وعيوني وبعدها باس شفتي صار يبوس شفتي بشويش وانا دخت على طول صار يمص شفايفي بقوه وانا امص شفايفه ودخلنا ببوسه طويله حسيت بيده على نهودي انتفضت ونزلت راسي
    طلال شفيكي يافلبي تستحي مني انتي زوجتي وهذا ولا شي من الي بيصير بينا رفع عيوني وبهباله سالته زوجتك.؟ قال ايه بس اثبت حال بالشركه بكلم الوالد يكلم اهلك
    فرحت وحظنته ورجعنا نتباوس
    بعد كم يوم تقابلنا اخذني بيته لففني على البيت وقالي هذا بيكون بيتك ياحياتي قلت اوريكي ياه عشان تخططي شلون تاثثيه دخلنا غرفهه النوم الرئيسيه كان فارش الارض وحاط عشا وماليها شموع ومسيقى فرحت وحظنته
    كل هذا عشاني طلال عجبك؟ قلت موت
    جلسنا نتعشى وهو ياكلني وااكله
    بعدها قمنا نرقص سلو طلال كان يبوسني بشهوه وحسيت بزبه قايم حسيت اني انا بعد مشتهيه
    حسيت بحراره يده على خصري طلال ابيها ابيها موقادر اصبر لين اخطبها
    حسيت انها تبيني مثل ما ابيها صرت المس ديودها وهي تتنهد ما منعتني مثل كل مره نزلت يدي على مكوتها وصرت المسها بشويش امشي يدي عليها وعلى خصرها
    هنادي قلبي احبك وابيك انا وانا احبك وابيك
    طلال وانا اشفشفها هنودي جسمك جنان ابي انيكك
    ماقدرت امنعه او اقول شي ستسلمت له وهو بخبره محترف شال فستاني بلحظات وشال قميصه وبنطلونه
    قرب منى وانا رجعت على ورى لين لصقت بالجدار حوطني بيدينه وصار يمص شفتي بقوه حسيت بزبه عند كسي يحك فيه وهو بعد كلوتي وصار جلده على جلدي صار يبوس رقبتي ويشمها وانا اه اه اه
    طلال سكسيه جسمها جنان صرت ابوس فيها بعنف ودي اكلها اكل نزلت كلتها ونزلت بفمي على كسها اه ريحته ولا احلى عطر حسيته يقوليي طلال كلني كل ماشميت كسها وافخاذها صارت تتلوى من الشهوه حطيت فمي عليه وصرت ابوس بشويش بشويش وهي تصرخ اه اه بتديت الحس والحس وبعد بين اشفارها وامص بضرها وهي تصرخ اه وتضم رجلينها على وجهي وانا اتلذذ بحلاوه كسها الوردي والحس ودخلت لساني جوه حسيت فيها انتفضت ونزلت شهوتها شربت مويتها
    هنادي ماحسيت على حالي الا وهو يرفع لي يبوس شفتي ويضمني سحبني وحطني على الفرش الي بالارض وقالي هنودي ماودك تكلمي طلول لصغير بدون شعور سمعت كلامه ونزلت لزبه عليه زب كبير وغليض صرت ابوسه وامصه صار يمسك راسي ويحركه على زبه وانا حيست اني بختنق من كبر زبه صرت الحس بيوضه وامص راسه وحرك يدي على الباقي سحبني ورقى فوقي وصار يحكه بكسي قلت له لالا لا تفتحني قالي لا تخافي صار يبوسني ذبت ما حسيت الاوهو يدخله بشويش بخرقي صرخت اى لا لا يوجع صار يبوس فيني ورجع يدخله وانا اصرخ اي اه لا لا كفايه وهو يداعبني ويبوسني لين دخله كله وقف شوي عشان اتعود عليه وبتدى يتحرك وانا اه اه سالني يوجعك الحين قلت له لا لا شوي
    ضل يدخل ويطلع فيه بشويش وبتديت استمتع فيه وصرت اتاوه من المتعه لين حسيت زبه صار يدفق داخلي سائل حار بنفس الحظه نزلت من كسي سائل بنفس الحراره بتدى زبه يرتخي ويطلع نام على ظهره وحظني وهو يبوس شفتي بشويش قال لي هنود انتي سكسيه
    حظنته وانا اسمع ضربات قلبه ماقدرت ارد عليه بشي رجع يبوسني ويمص رقبتي شتهيت
    طلال لفيت عليها وزبي قايم وصرت افرشه بكسها كان رطب من الشهوه حسي عيونها بيت من الشهوه قلت لها اقلبي كانك ساجده ورفعي طيزك
    هنادي سمعت كلامه حسيت بزبه يحك بطيزي يحركه فوق وتحت صرت ارجع على ورى ابيه يدخله
    طلال مسكت طيزها بيديني حتى بان خرقها ماقدرت اتحمل المنظر نزلت عليه ولحسته طيزها طري ومليان ولون خرقها وردي صارت تنتفض وانا الحس رجعت حطيت راس زبي ودخلته دخل بسرعه وكان طيزها متعود عليه
    طيزها هالمره احلى المني الي نزلته جواها باول خيط لسه ساخن ولزج طيزها ممتع صرت انيكها بقوه وبيوضي تضرب بكسها اسحبها من خصرها ادخله كله واطلعه بسرعه وهي تتاوه وتحن من الشهوه
    حسيتها تنتفض خليتها تنزل مرتين وبالثالثه نزلت معها بنفس الوقت
    لمن حسيته دفق جوه ارتخى جسمي وجسمه نزلت وصار نايم فوقي بعدها سحبني وضمني
    طلال مبسوطه حبي هنادي اممممممم ماتخيلت ان النيك حلو كذا اكتشفت اني ماكنت عايشه بدنيا قبل لا اعرفك حبيبي ابيك على طول وانت تبيني؟ طلال ابيكي ياعمري ولا ابي غيرك انتي مخلوقه عشاني
    رجعني البيت نمت نومه
    صحيت بالمغرب لبست لقيت اتصال من هيا اخت طلال دقيت عليها هلا هيا
    هيا اهلين وسهلين وينك كل ذا نوم انا شسوي تعبانه خير داقه على منين طالعه الشمس
    قالت جهزي حالك نصف ساعه وانا عندك عشانا اليوم عندكم ولا ماتدري انا لا و**** محد قالي
    لبست افستان اخضر وصندل وكسسوار ذهبي خليت شعري مفكوك وحطيت لي ميكب ناعم تعطرت ونزلت استقبلهم دخلو وصارت ام طلال تبوسني وتحظني وهلا بالعروس وانا مستحيه
    جلسنا بعدها طلعت انا وهيا غرفتي وجلسنا نسولف وهيا طول الوقت مبتسمه شوي ودقت على ماما تقولي ابوك يبيك
    رحت لبابا قالي طلال خاطبك والولد ماينرد بس الشور عندك يبا شقلتي نزلت راسي وقلت له الراى رايك ودامه عاجبك اكيد بيعجبني باس جبيني البابا وقال تعالي خليه يشوفك الشوفه الشرعيه
    دخلت وقف طلال على طول كان لابس ثوب وشماغ وشكله مسكت
    نزلت راسي خلانا بابا وطلع على طول نط طلال جنبي وصار يبوسني وانا اقوله بعد لاحد يدخل وهو يقولي خلاص انتي عروستي قمت انا طلعت من المجلس وعلى طول رقيت غرفتي جلست هيا تباركلي وتبوسنيبعد ساعه ردو بيتهم
    دق موبايلي نغمته هلا حبيبي طلا هلا عمري انا بقتل ابوك
    انا ليه شصاير طلال ابوك موراضي نملك الابالاجازه الملكه والزواج مع بعض
    انا تتكلم جد ولاتمزح طلال اقولك ابي اقتله تقولي لي امزح
    بصراحه قهرني ابوي ليه كذا حرام عليه شهرين يحرمنا من بعض
    ظليت انا وطلال نتقابل ببيته علمني فنون القتال صرت اطلع من الجامعه معاه ومحد يدري ينيكني كل يوم مرتين طلال صرت ما استغني عن شم طيزها ريحته موطبيعيه لازم قبل لا انيكها اشمشمه والحسه وبعدها اقطعه نيك وبيوم سائلتها شسر ريحه طيزها قالت لي انها تدهمه بمسك ابيض وتدخل جواه شويه عشان كذا كل ما دخل زبي طلعت الريحه اه منهم بنات السعوديه عليهم حركات
    ظلينا على هالحال
    لين ملكنا وبليله ملكتنا لمن جلست معها لحالنا بغرفتها شغلت الاستيريو عشان التمويه صرت ابوسها نزلت فستانها لقيتها لابسه تحته روب نوم شفاف وبدون كلت
    شلت ثوبي على طول وفصخت ملط وطلول لصغير مستعد للهجوم رجعت ابوسها ورميتها على السرير وركبت فوقها وعلى طول حكيته بكسها الرطب الناعم وهي صارت تتاوه اه اه احبك طلال احبك
    دوختها وبتديت ادفه بشويس بكسها واسئلها حلو وهي تقول حلو حلو
    لمن دخل ربعه بتدت تقولي بشويش طلال بشويش وقفت شوي وانا ابوسها ورجعت ادخل شوي وهي اه اه طلعته ورجعت دخلته لين وصلت للنص وصرت انيكها بنصه اطلع وادخل بتدت تستمتع صرت ادخل واطلع وكل شوي ادخل زياده وهي تصرخ اه لالا كفايه وارجع انيك فيها لين دخل كله بكسها صرت انيكها بحنيه طالع نازل عليها وانا امص بشفتها بتدت تندمج وتقرب لي لمن اطلع زبي منها
    ظلينا على هالحل ربع ساعه لين صارت ترجف سحبته منها بشويش ونزلت على كسها من بره حظنتها وبعدها دخلت معها الحمام غسلنا وطلعنا
    هنادي تفاجات من كسي وانا اغسل كان كله دم انا توجعت صحيح بس كان الم حلو لذيذ ماتخيلت يطلع دم هالكثر
    رجعنا على السرير طلال مايرضي البس شي لين يشبع نيك مني يحب يشوفني بدون لبس
    رجعنا نتباوس وانا استجابتي سريعه له على طول ابي نيك نمت على السرير ورقى فوقي رفع رجليني وحك زبه شاف كسي مرطب بتدى يدخل فيه انا ماتحملت بشويش قلت له طلولي دخله بسرعه صار يدخل فيه ويطلع بسرعه وانا مستمتعه اه اه طلال اسرع اسرع ايوه كله ابيه كله وهو متحمس معاي يدخل صارت بيوضه تضرب بطيزي شهاني اكثر كل ماسمعت صوتها تضرب ضل ينيك فيني ساعه الاربع اطول نيكه صارت بينا نزلت يمكن 10 مرات واو واو ماتركني الا ماسحبه ونزل على بطني وانا مصدقه لمن قمت اغسل حسيت اني مش قادره امشي
    طلال عمري بحياتي مانكت بنت مثلها سكسيه كسها ماينشف بس ابوسها ترطب على طول خلينا بس نتزوج و**** لنيك فيها ليل نهار
    انحرمنا من بعض اسبوع لين ليله زواجنا وبعدها صارت حياتنا احلى حياه نيك بنيك


    votre commentaire
  • قررت السفر ذات مرة إلى بلد آخر مستقلا حافلة ركاب بقصد توفير نفقات السفر,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فحجزت في تلك الحافلة قبل السفر بيومين. وفي يوم السفر توجهت إلى مركز انطلاق الحافلات وسلمت حقائبي. فاستلمت بطاقة تحديد مقعدي من الموظف الذي أخبرني أن الحافلة شبه فارغة لقلة المسافرين عليها وفعلا لاحظت ذلك فلم أر أحدا يذكر من الناس في قاعة المركز الذي انطلقت منه الحافلة. ولما نادى موظف الشركة الناقلة على الركاب للتوجه إلى الحافلة للانطلاق لم يكن هناك سوى خمسة ركاب توجهوا للحافلة وفضلت أن أكون آخر الركاب.

    سكس امهات - سكس محارم - سكس اجنبي - سكس عربي - سكس حيوانات - افلام سكس حيوانات - صور سكس
    عندما هممت بالصعود إلى الحافلة جاءت سيدة مسنة ومعها فتاة جميلة, بيضاء الوجه, وردية الخدين, خضراء العينين, وقد لفت رأسها بوشاح أسود اللون مما أبرز جمالها بشكل واضح,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وقد أطرقت تنظر للأرض حياء. فنادتني تلك السيدة تطلب مني أن أقدم لها خدمة فأجبتها عن استعدادي لتلبية طلبها إن كنت قادرا عليه.
    فقالت لي: يا بني إن زوجة ابني هذه تريد السفر إلى زوجها الذي يعمل في الخارج ولا يوجد من يرافقها ليعتني بها وإنها المرة الأولى التي تسافر في حياتها. وهي الآن وحيدة في هذه الرحلة وقد استبشرت بك لسماحة مطلعك فهل من الممكن أن تقدم لها العون إن احتاجت شيئا خلال الرحلة وخصوصا في مراكز الحدود نظرا لعدم خبرتها في مثل هذه الأمور.
    (فأجبتها عن استعدادي لذلك وأنني سأكون عند حسن ظنها إن شاء ****)
    فتبسمت مستبشرة وقالت: أنا متأكدة أنها لن تكون مزعجة أبدا نظرا لأنها هادئة الطباع وخجولة.
    فأجبتها: لاحظت ذلك ولكن أخبريها أن لا تتوانى,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) عن طلب أي مساعدة إن احتاجت لشيء حتى أوصلها لمقصدها.
    (فوجهت لها بضع كلمات مع بعض المديح لكنتها وطلبت منها أن ترسل لها رسالة فور وصولها لابنها حتى تطمئن عليهما)
    ركبت هي الحافلة في أحد مقاعدها الخلفية في حين أن الركاب القلة ركبوا جميعا في مقدمة الحافلة, وأخذت مكاني في أحد المقاعد في منتصف الحافلة فأنا حمدت **** لقلة الركاب حتى آخذ راحتي خلال الرحلة. وانطلقت الحافلة وكانت الساعة حوالي الثالثة عصرا متوجهين إلى الحدود لمغادرة البلد, وعلمت من سائق الحافلة أن وصولنا سيحتاج حوالي 24 ساعة بما فيها توقفنا في مراكز الحدود.,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ولاحظت تلك الفتاة وقد علت وجهها مسحة حزن وقد أدمعت عيناها فأحسست أنها مستوحشة من وحدتها ولفراقها أهلها وبلدها وحيدة فأردت أن أخفف عنها فقد آلمني منظرها المكتئب.
    (فسألتها أن أجلس في المقعد المجاور لمقعدها)
    - كما تحب.
    (فجلست في المقعد القريب منها وصرت أحاول مجاملتها والتسرية عنها فكانت مطرقة الرأس قليلة الكلام لا ترد إلا كلمات مقتضبة)
    (فسألتها إن كانت متضايقة من حديثي وإن كانت ترغب أن أبتعد عنها)
    - لا عليك إفعل ما يحلو لك فأنا لست متضايقة.
    (عندها خفف السائق سرعته ودخلنا المركز الحدودي للمغادرة وتوقف في ساحة المركز)
    قال: سأقوم بإنهاء الإجراءات فمن يحب هناك يوجد مقهى لمن يرغب في تناول شيء لحين الانتهاء من ذلك.
    (فوجدتها فرصة أن أدعوها لتناول مشروب ما)
    فقالت: سأبقى هنا إذهب إن شئت؟
    (فلم أرد أن أتركها بمفردها حيث غادر الجميع الحافلة وبقينا وحدنا)
    فسألتها بعض الأسئلة فأجابتني بأنها تزوجت منذ عام ونصف تقريبا ,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وأن زوجها سافر بعد ذلك للعمل حيث قضيا شهرين تقريبا معا. وهي منذ ذلك الحين تنتظر تأشيرة السفر لتسافر إليه حتى حصل عليها من بلد إقامته مؤخرا, فقررت السفر وها هي متوجهة إليه على هذه الحافلة. وعلمت منها أن زوجها لا يعرف تاريخ سفرها لأنه لا يوجد وسيلة اتصال معه إلا بالمراسلة وذلك يحتاج إلى وقت ليس بالقصير فهو يعمل خارج المدينة.
    (فسألتها ولكن كيف ستفعل لتصل إليه وهو لن يكون حتما بانتظارها ليستقبلها)
    فردت أنها تحمل معها عنوانه وقالت أن المساعدة الوحيدة التي تطلبها مني أن أؤمن وصولها إلى المكان الذي يقيم فيه حسب العنوان الذي تحمله.
    (فأجبتها أنني سوف أوصلها بيدي إليه إن شاء **** فشكرتني وأحسست أنها بدأت تشعر بالارتياح بعدما كانت بحالة من الانطواء)
    فقلت لها إنها يجب أن تقبل دعوتي لمشروب ساخن نظرا لبرودة الجو فقبلت بعد بعض التردد. فنزلنا وتوجهنا إلى المقهى وشربنا كوبين من الشاي وسمعنا سائق الحافلة ينادي علينا فتوجهنا إلى الحافلة وركبنا وتوجهنا إلى حدود البلد المجاور حيث أتممنا إجراءات الحدود. وتوجهت بنا الحافلة تأز عجلاتها أزيزا على إسفلت الطريق وكانت الشمس قد بدأت بالمغيب, وكانت تلك الفتاة قد انفرجت أساريرها وعلمت أن اسمها سعاد.
    وكان معي بعض المكسرات فبدأنا نتحادث معا ونأكل من تلك المكسرات,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وأصبح كل منا يروي للآخر بعض الأمور ويتحدث معه بقصد التسلية نظرا لطول الرحلة. وكنا بعيدين عن بعضنا مما جعل حديثنا بصوت مرتفع بعض الشيء.
    - إننا هكذا لن نستطيع الاستمرار بالكلام فأنا لا أحب الكلام بصوت مرتفع فإن رغبت اجلسي معي على نفس المقعد بجانبي حتى نتكلم بطريقة مريحة؟
    (فوجدتها ترددت وأحسست أنها انزعجت بعض الشيء)
    - لا عليك ابقي كما أنت.
    - حسنا لا أريدك أن تعتقد أنني أسأت الظن بك ولكن إن رغبت جاورني هنا على مقعدي؟
    (فرددت بالإيجاب وجلست قربها وواصلنا كلامنا بصوت منخفض)
    - الحقيقة معك حق هكذا أفضل.
    وحل الظلام فقام السائق بإضاءة الحافلة بأنوار خفيفة بعض الشيء وبقينا هكذا نتكلم. وهي تقدم لي ما تحمله من زاد تسلية من مكسرات وبعض الفاكهة والسندويشات أعدتها للرحلة وأنا كذلك.,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وفي الساعة التاسعة ليلا طلب الركاب من السائق أن يطفئ الأنوار حتى يستطيعوا الإغفاء فأطفئها.
    - أعتقد أنه لو ترك الأنوار مضائة لكان أفضل.
    (فهي تخاف من الظلمة وكيف وهي وحيدة في حافلة خارج المدينة)
    - من غير الممكن أن يبقيها فمعظم الناس لا يستطيعوا النوم مع النور وكيف أن حركة الباص وارتجاجه على الطريق تصيب بالأرق؟
    - معك حق على كل أنا لا أنوي النوم ولكني أحس ببعض البرد فالليل كان شديد البرودة وتدفئة الحافلة غير كافية وخصوصا أن الركاب قليلون.
    (فأخرجت عباءة معي)
    - ضعيها عليك عسى أن تشعرك بالدفء.
    - وأنت ؟
    - ليس هناك من مشكلة.
    - حسنا بإمكاننا أن نضعها علينا أنا وأنت فهي واسعة.
    فمددناها ووضعناها فوقنا وأحسست بدفء جيد منها وسألت سعاد,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) كيف تشعر؟ فردت أنها تشعر بدفء قوي فسررت لذلك وأكملنا تحاورنا وحديثنا. ولاحظت أنها تشعر بالغصة كلما ذكر بعدها عن زوجها كل هذه المدة وعن سعادتها الغامرة لقرب لقائه. وبعد قليل وجدتها قد ذبلت وأغمضت عينيها ونامت وقد أسندت رأسها على شباك الحافلة. وعندما غرقت في نومها وكانت في نوم عميق مال رأسها نحوي وصار مستندا على كتفي وصدري فلم أشأ أن أزعجها فتركتها كذلك. وشعرت بدفئها وأنفاسها ويبدو أنها كانت في حلم ما عندما مدت يدها لتضعها على رقبتي وتحرك فمها كأنها تقبلني قبلات. وسمعتها تتمتم بكلمات لم أفهمها في البداية بسبب الأصوات المنبعثة من سير الحافلة فصرت أركز سمعي فرفعت العباءة لأغطي رأسينا بها لأسمع ما تتمتم به ففهت كلماتها.
    (مشتاقة لك كثيرا يا حبيبي بوسني لاعبني دللني حرام عليك تاركني هيك)
    فشعرت كم هي فعلا في شوق لزوجها وأصبحت محرجا من أن تستيقظ وتجد نفسها في هذا الوضع فتظن أنني قصدت فعل ذلك بها. ولكن وجدت أنها قد أثارتني في ذلك وخصوصا عندما رفعت ساقها ووضعتها على فخذي والتصقت بي أكثر. وأصبحت تحرك جسدها تحك به جسدي,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فما وجدت نفسي إلا أقبلها من خديها وأضرب وجهها بأنفاسي الملتهبة. وأصبحت يدي تشدها من خصرها نحوي وشعرت بشفتيها تمسك بشفتي وكفها على وجهي يشده على وجهها وتسحب قبلة حميمة جدا سحبت معها شفتي السفلى تمصها. وشددتها وشدتني بعناق قوي وملتهب فوجدت نفسي بلا شعور أمد يدي إلى فخذها أتلمسه. وكانت ترتدي جلبابا طويلا فصرت أسحبه قليلا قليلا إلى أعلى حتى لامست يدي ساقها من الأسفل وأصبح طرف ثوبها أعلى يدي. وصرت أفرك ساقها وأرفع يدي إلى أعلى.
    وعند ركبتها كان طرف سروالها الطويل المشدود بمطاط عند ركبتها يمنع يدي من الاستمرار في الصعود قاصدا مكان عفتها وكان عناقنا لحظتها محتدما وقبلاتنا تزداد التهابا. وكان ذكري قد انتصب بشدة آلمتني ففتحت بنطالي لأفسح له المجال لينتصب خارجا بدلا من جعله ينضغط ويؤلمني.,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فما شعرت حينها إلا ويدها تمتد إلى يدي تمسكها وتسبل سروالها من أعلاه وتدخل يدي ضمنه حيث كان هناك سروال ثان ولكنه صغير الحجم. وشدت يدها على يدي تضغطها على فرجها الندي المبتل شبقا وشهوة ورغبة جامحة وأصبحت تشد ساقيها على يدي وتحركهما كحجري رحاة. وبدأ صوت تنهداتها يعلو وتتشنج فشعرت أنها الفضيحة لا محالة إن استمررنا على ذلك فأردت الانسحاب فشدتني ورجتني أن لا أتركها.
    - نحن في حافلة وهناك ركاب معنا إن أحسوا بما نفعل فضحنا.
    وكنت أظنها متصنعة النوم لتوهمني أنها تفعل ذلك بغير قصد ولكني فوجئت عندها أنها صحت على كلماتي وأبعدتني عنها كالمجنونة ودفعتني وطلبت مني أن أبتعد عنها إلى المقعد الآخر.,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وصارت تلملم نفسها وملابسها التي انكشفت عن سيقانها وانفجرت باكية تلعنني وتلعن نفسها ونظر الركاب إلينا وأشعل السائق المصابيح. وأحمد **** أنني كنت على المقعد الثاني بعيدا عنها حين أنيرت الحافلة وجاءوا يتساءلون عما جرى فوجدت نفسي أخبرهم يبدو أنها رأت كابوسا مزعجا. وتوقف السائق وجاء أحد الركاب بكوب ماء لها وآخر يطلب منها أن تستعيذ من الشيطان. وعندما هدأ روعها طلبت من الجميع أن يذهب ليرتاح متأسفة لهم عما سببت من إزعاج وعاد الجميع إلى مقاعدهم وعاود السائق الانطلاق من جديد.,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وبعد قليل سأل السائق مطمئنا إن شعرت بالارتياح فأجبناه بنعم, فسأل هل يستطيع إطفاء الأنوار؟
    - لا مانع.
    فأطفأ الأنوار من جديد فاقتربت منها أعتذر عما جرى وأنني استثرت من ذلك عن غير قصد وأنها هي التي بدأت بذلك وأنا تجاوبت معها عن غير قصد ظانا أنها تعي ما تفعل. وبقيت ساكتة لا ترد علي, فأحسست أنها متضايقة مني فقمت لأذهب إلى مقعد بعيد.
    - إلى أين؟
    - لا أريد أن أحرجك وسأبتعد عنك لتشعري بالهدوء والسكينة.
    - لا ابق هنا فلست حانقة عليك.
    وتأسفت لي أنها راجعت ما حدث وشعرت أنها هي المتسببة بذلك عن غير قصد منها كذلك. وأنها كانت تحلم بزوجها كيف سيقابلها عندما تفاجئه بوصولها إليه.
    - لا عليك.
    فسألتني أن أخبرها عن مدى تماديها معي وما فعلت لها لأنها صحت من نومها ولم تكن تشعر بما يجري. فأخبرتها أنه لم يتجاوز اللمس باليد.
    - ولكني كنت أحس بأكثر من ذلك؟
    - إنك كنت ترين حلما لذيذا فشعرت بما شعرت به.
    (تنهدت وبصوت هامس)
    - ألا ليته كان حقيقة.
    وشعرت من كلامها أنها ما زالت تشعر برغبة جامحة داخلها فسألتها إن كانت حلمت قبل ذلك بشيء من هذا القبيل.
    - أبدا لم أحلم قبل ذلك.
    (ويبدو أنها لقرب لقائها بزوجها رأت ذلك الحلم)
    - والشوق إليه كذلك على ما أظن؟
    (فردت بالإيجاب)
    - وكيف تشعرين الآن؟
    (فردت متنهدة تنهيدة طويلة أظهرت حقيقة ما تخفي)
    - لا أستطيع البوح بأكثر مما بحت به.
    (فأحسست كم هي شبقة الآن وكنت أنا بحالة غليان)
    - دعيني أعود قربك كما كنا.
    فتمنعت فوعدتها أن أكون مستقيما معها (وأنا أعلم أن تمنعها لم يكن قويا لدرجة الرفض التام).
    - حسنا تعال.
    (فأوسعت لي مكاني وجلست جانبها ووضعت العباءة كما كانت)

    - كيف كنت تستطيعي أن تكبحي جماح نفسك في غياب زوجك هذه الفترة؟
    - أرجوك لا أريد الخوض أكثر في هذا الحديث.
    (فألححت عليها فبدأت تتكلم)
    - لقد قضيت شهرين مع زوجي تمتعت فيها معه بكل ألوان الحب ولما سافر وابتعد عني أحسست بمدى الفارق بين وجوده وعدمه وكنت لا أستطيع النوم. ومر شهران,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) على ذلك حتى أصبت بالجنون فصرت أمارس طقوسا لأخفف عن نفسي لوعة الفراق.
    - وكيف ذلك؟ قولي فلم يعد بيننا أي حاجز يمنعك من القول.
    - صرت أعانق المخدة وأنام فوقها متخيلة أنها زوجي بعد أن أخلع عني جميع ملابسي وأفرك جسدي عليها,
    - ولكن هل كنت تشعرين أنها تعوضك عن زوجك؟
    - لم تكن تعوضني ولكني كنت أحس ببعض الراحة.
    - أنت امرأة لا يجب أن تتركي نفسك كذلك وأنا أحس بحاجة إلى من هي مثلك.
    - ماذا تقصد؟
    - لا شيء, فقط نوع من التمني.
    - وما كنت ستفعل لي لو كنت معك أو لك؟
    - أنا لا أحب الكلام عما كنت سأفعله.
    - ولم؟
    - قد يتفوه المرء بكلام يعجز عن فعله ولكني أحبذ فعل ما يعجز اللسان عن ذكره.
    - وكيف ذلك؟
    - ألم أقل لك لا أحب الكلام بل أحب أن أفعل لتري ذلك.
    (وشعرت بحركة تحت العباءة)
    - ماذا تفعلين الآن؟
    (امتعضت)
    - لا شيء, لا شيء.
    (ورفعت يديها للأعلى فعلمت أنها كانت تتحسس بيديها على فرجها)
    - حسنا هل ترغبين بالشعور بالارتياح الآن؟
    - وكيف؟
    - سأفعل لك ما كنت تفعلين ولكن بطريقتي.
    (امتعضت أكثر)
    - لم أكن أفعل أي شيء.
    - وهذا يثبت صدق حسي, جربي ما سأفعل وسأشعرك بسعادة حقيقة.
    - إنك سريع البديهة وجريء أكثر من اللازم وأحس أنك ترسم لشيء ما.
    - أحس أنك أكثر مني بداهة ودهاء ولكنك تتمتعين ببعض الحياء الذي لا يفيدك الآن بشيء.
    - وما الذي يفيدني الآن؟ هل يجب أن أكون رخيصة ومبتذلة؟
    فشعرت أنها وقعت في شرك الرغبة ولكنها تتمنع ,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)حتى لا تظهر بمظهر المرأة الرخيصة بل تريد أن تشعر أنها مرغوبة وأنها أنثى تتمتع بقدر من الجمال والإثارة.
    - هل تعلمين؟
    - قل.
    - الحقيقة أنني منذ رأيتك في المحطة شعرت بميل كبير نحوك ورجوت أن تكوني رفيقتي في رحلتي, ويبدو أن القدر شاء أن يمنحني هذه الهدية الغالية التي لا أستحقها.
    - هل حقا ما تقول؟
    - لو أستطيع أن أقدم لك ما يبرهن لك صدق قولي ولكني لا أجد من الكلمات ما يبرهن صدق مشاعري.
    (فابتسمت بسمة فيها من الغرور الشيء الكثير فأحسست أنني عزفت على الوتر الصحيح الآن)
    - قولي لي كيف أفعل ذلك فأنت أول امرأة أراها,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وأشتهيها كما اشتهيك الآن فأنت مفعمة بإثارة من نوع لم أعهده في النساء من قبل ولم أره مطلقا وأشعر نحوك بميل لم أمله لامرأة في حياتي مطلقا.
    (فضحكت وبانت أسنانها من الضحك)
    - أيها الكاذب هل تقول ذلك لغوايتي لن تصل لشيء مني.
    - فقلت أنا لا أريد أن أصل لشيء ولكن أود أن أفعل ما أحس أنني أسعدتك به.
    - هات ما عندك.
    - فقلت أرجو أن تمنحيني فرصة أفعل ما أحس أنني أقدمه لك ولا تمنعيني عن شيء فيه سعادتك فأنا أود أن أعبر عن ذلك بطريقتي.
    - حسنا سأجرب طريقتك.
    (فلم أمهلها فمددت يدي إلى ركبتيها)
    - ماذا تفعل؟
    - اهدئي قليلا ولا تقطعي علي ما بدأت به ولا تخافي فلن يكون ذلك إلا لسعادتك ولبرهة قصيرة فإن لم يعجبك تركتك فلا أريد أن أؤذيك.
    - حسنا تابع.
    وبدأت أفرك ركبتيها وأناملي تدعك أطراف أفخاذها رويدا,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان), رويدا وبدأت أرفع يدي لأعلى بهدوء وروية. وكان فخذاها حاران جدا مما أحسست أنها بحالة من الغليان الداخلي. وبدأت أبعد فخذاها عن بعضهما وأغلقهما وأبعدهما أكثر قليلا وأضمهما وأرفع يدي إلى أعلى وبنفس الوتيرة حتى أصبحت تبعد فخذاها وتضمهما بنفسها. وكنت فقط أفرك بأصابعي عليهما حتى وصلت أناملي إلى طرف سروالها الداخلي وكان مبتلا حتى اعتقدت أنها بالت فيه.
    - استمر يا هذا فلا وقت للتفكير كثيرا.

    وأحسست بأنفاسها تزداد اندفاعا وكثرة وتزداد حرارتها وبدأت أسمع تنهداتها وتأوهاتها وأحسستها تضع يديها على صدرها تفرك نهديها بهما. فعلمت من ذلك أنها أصبحت بحالة تتقبل فيها كل شيء ولن تمانع أي شيء. فرفعت بإصبعي طرف سروالها وحركته على شفريها حتى لمست بظرها المنتصب,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) والذي كان ذو حجم أكبر مما عهدته في غيرها من النساء. وكان إصبعي مبتلا من كثرة السائل المنبعث من داخل فرجها مما سهل علي مداعبة بظرها فيه فأخذت أدعك رأس بظرها بإصبعي وبدأت تحرك فخذيها وتضمهما وتشد على يدي بهما. وحركت إصبعي على بظرها بهدوء فتارة حول بظرها وتارة يمنة ويسرى فأنزلت إحدى يديها وشدت بها على يدي. فسحبتها بيدي الأخرى وضممتها إلي وقبلتها من فمها ومصصت لها شفتاها فأخرجت لسانها فأخذته بفمي ومصصته حتى شربت من لعابها مما زاد هيجانها وأثارها بطريقة أكبر.
    وكان ذكري قد انتصب بشدة آلمتني ولم أرد في أول الأمر أن أطلب مداعبتها له أو أن أخرجه من مكمنه ولكني لم أعد أستطيع فأخذت يدها وسحبتها إليه وجعلتها تمرغه. فأحست بحاجتي الشديدة ففتحت سحاب البنطال فأخرجت ذكري وبدأت تداعبه وكان قد أفرز الكثير من المذي فصارت تأخذه على راحة يدها من أعلى ذكري لتلين يدها به وتعصره وتمرغه وتداعبه. فأشتد وطيس المداعبة فأدخلت إصبعي داخل فرجها ,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)فصرت أداعب فرجها من الداخل بإصبعي وأداعب بظرها براحة يدي.
    - بصوت هامس أيها النذل لِمَ لَمْ أقابلك قبل اليوم؟
    (فصرت أقبلها من خديها وألعق أذنيها بطرف لساني مما زادها شهوة وهيجانا ونزلت إلى جيدها أقبله وألعقه ففتحت صدر ثوبها وأخرجت ثديها)
    - هنا, هنا أرجوك أيها الجبان.
    ودست رأسها بين كتفي ومسند المقعد حتى لا يسمع أحد تأوهاتها وتمتماتها فرضعت حلمة ثديها التي كانت منتصبة ومتحجرة من شدة هيجانها وصرت أزيد حركة يدي على وفي داخل فرجها حتى شعرت أنها وصلت إلى نهاية وذروة اندفاعها ونشوتها.
    - هيا, هيا استمتعي ولا تحرمي نفس لذة أنت بحاجة لها الآن.
    وصرخت صرخة مكبوتة في أذني وهمهمت وعضتني من أذني أردت أن أصرخ منها فكتمتها خوفا من أن يسمعها أحد. وأصبحت تتلوى على المقعد كالديك المذبوح وتشد فخذيها إلى أسفل وتشنج جسدها بحركة سببها نشوتها العارمة فخفت أن يصدر عنها صوت يفضح ما نفعله. فوضعت فمي على فمها أقبله قاصدا كتم أي صوت قد يصدر عنها لا إراديا. وهكذا حتى بدأت تهدأ وتراخى جسدها وأبعدت يدي عن فرجها,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ووضعت يدها عليه وضمت فخذيها ومالت على الناحية الأخرى لتبتعد عني بعض الشيء لترتاح من شدة ما كانت تشعر به. وكنت بحالة من الهيجان والغليان فصرت أداعب ذكري بيدي لأنني لم أصل إلى نهاية رغبتي العارمة.
    (فهمست في أذنها)
    - أرجوك لا تتركيني هكذا فأنا لا أستطيع أن أبقى كذلك.
    - أرجوك لحظة حتى أرتاح قليلا فما فعلته بي أكبر من استطاعتي على التحمل.
    - حسنا عندما تشعرين بالارتياح والرغبة في مساعدتي كما ساعدتك قولي لي.
    (وبعد دقائق فتحت عينيها المغمضتين وضحكت)
    - أيها الوغد كيف فعلت ذلك؟ لم أشعر بما شعرت به قبل هذه اللحظات في حياتي أبدا بمداعبتك لي وكيف لو أنك نكتني؟
    - هيهات, هيهات لي ذلك لأريتك مني ما لم تشعري أو ستشعرين به في حياتك.
    - حق علي أن أكافئك.
    فأخذت وبدون تردد أو انتظار تداعب ذكري الذي ما زال منتصبا ثم قامت فخلعت سراويلها وطوت مسند المقعد الذي هو أمامي ورفعت ثوبها وجلست في حضني خلف ذكري الذي أصبح بانتصابه أمام فرجها ورأسه على بظرها. فصارت تداعب بظرها برأس ذكري وتحرك مؤخرتها على حجري وصارت تتحرك إلى الأمام والخلف حتى صرت كالمجنون وتارة تحرك نفسها يمنة ويسرة. وطلبت مني أن أداعب نهديها فدسست يدي من تحت ثوبها حتى لمست ثدييها وصرت أداعبها وأداعب حلمتيها بإصبعي وهي تتحرك فوق ذكري حتى بدأ فرجا يفرز ماءا دافئا مما جعله لينا لزجا على ذكري مما أطار صوابي أكثر وهي تمسك ذكري بيدها وتشده على فرجها. ,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)فطلبت منها أن تدخل منه ولو الشيء القليل في فرجها.
    (فأصبحت تتدلع وتقول)
    - لا, لا, لا لن يدخل, لن يدخل.
    وكأنها تريد إثارتي أكثر مما أثرت فقلت في نفسي: لن أفلح إلا إذا بادرت في ذلك. فرفعتها قليلا وبسرعة ولم أترك لها مجالا للتمنع وكان من شدة انتصابه واللزوجة التي تغطيه سهل الولوج ولكن لضيق فرجها دخل بصعوبة أشعرها بالألم فكانت ستصرخ لولا أنني وضعت يدي على فمها لأكتم صرختها. فلما استوت عليه وأصبح داخل فرجها أرادت القيام لتخرجه فشددتها من خاصرتها عليه وشددتها فوقه.
    - استقري هنا إلى متى؟ دعينا نتابع ما بدأناه.
    ولم تتفوه بأي كلمة فاستندت على مسند المقعد الأمامي,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وصارت تحرك نفسها عليه إخراجا وإدخالا ويمنة ويسرة وصرت أداعب بظرها بإصبعي. وتسارعت حركاتها فاشتدت حتى شعرت أنني أرغب بالقذف ولم أعد أحتمل.
    - سأقذف؟
    - وماذا تنتظر هيا أريد مائك في داخلي يبرد ناري إقذف, إقذف.
    (فقذفت ثلاث دفقات كانت كقذائف مدفع في داخلها وكنت كلما قذفت قذفة ترتعش معها كزلزال يهزها هزا عنيفا)
    - أرجوك قبلني قبل أي شيء تستطيع تقبيله مني فأريد أن أشعر بما تشعر به.
    ولم أكن بحاجة لطلبها فقبلتها من رقبتها وعضضت عليها وصرت أقبل وأعض كل ما أمكنني تقبيله ولو من خلف ردائها أو ملابسها. حتى بدأت أشعر بالاستقرار والهدوء وبدأت هي كذلك. وبقينا على هذا الوضع وذكري في داخل فرجها منتصبا بعض الشيء ولمدة زادت عن ربع ساعة ,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)فأرادت القيام فطلبت منها أن تبقى كذلك.
    - قد تكون غير مرتاحا من جلوسي عليك؟
    (فرددت بالنفي قاصدا أنني مرتاح وأرغب في ذلك فبقيت بعض الوقت)
    - يكفي هذا قد ينتبه لنا الناس؟
    - حسنا.
    (فقامت تلملم نفسها وتجمع ملابسها وترتدي سراويلها وأعدت ذكري داخل بنطالي وأغلقت عليه وجلسنا بطريقة عادية والحافلة منطلقة بنا إلى وجهتها)
    - لا أريد أن أقول كيف تم ذلك وكيف فعلنا ذلك ولكني سأقول لك أنني استمتعت بما حصل ولم أكن أتوقع أن أحصل على ما حصلت عليه الآن لقد أسعدتني حقا وأرجو أن تكون قد استمتعت أنت أيضا مثلي؟
    - وكنت أريد أن أرضي غرورها لقد استمتعت بك وبما فعلنا أكثر مما استمتعت في حياتي كلها.
    - حقا؟
    - بل أقسم.
    - هل ترغب بإعادة ذلك؟
    - نعم, نعم.
    - حسنا سنفعل ولكن بوقت آخر دعنا نأخذ بعض الوقت,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) نستعيد به قوتنا ونستعد لما نصبو إليه فأنا أشعر أن الآتي سيكون أفضل مما مضى.
    - يبدو أنك ما زلت بحاجة للاستزادة؟
    - سأموت لو لم أحصل على زيادة مما حصلت عليه الآن دعنا ننام قليلا وعندما نصحو نقرر ما سنفعل وكيف ومتى.
    فأشرت برأسي بالموافقة فوضعت رأسها على صد ري وأملت رأسي فوق رأسها ونمنا. ولم أنس أن أضع يدي بين فخذ يها من فوق ملابسها وهي
    وضعت يدها كذلك وذهبنا في نومنا نحلم بما سيأتي !!!!!!


    votre commentaire
  • قصصي الساخنة بعد زواجي بخالد الزوج كثير الغيرة والشرقي جدًا !!!
    وكيف كسره امامي واستطعت ترويضه وركع تحت قدمي لاكون فتاة متحرر اصنع قراراتي بيدي واتحكم بشهوتي وشهوته ايضًا
    اغلب الاحداث وقعت بعد سنة من زواجنا الساحن وممارسة الجنس التقليدي مع زوجي وانجابنا طفلنا الاول وكان عمري 27 سنة وزوجي 30
    سكس محارم

    صور سكس - افلام سكس - افلام نيك - سكس امهات - سكس اغتصاب
    وعن طريق عملي بدات قصص الجنسية المتحرر والممتعة المختلفة .
    بعد ما خلصت استراحة الحمل عدت لعملي بعيادة العلاج
    والعيادة كنت عبارة عم غرفة استقبال وغرفة معالجة يوجد في 3 اسرة للعلاج وحول كل سرير بوداي (غطاء ابيض)
    بعد حملي كبر صدري واصبح اجمل وتفتح وجهي واصبح جسمي سكس اكثر فانا لست طويلة لكن جسمي ممتلىء بدون كرش وافخادي متوسطة
    تعمدت حين كنت اخرج للعيادة لبس القصير او الضيق رغم منع زوجي المتشدد لي
    فكنت اداعبه واحرك مشاعرة وتدلع عليه حتى يذوب ويسمح لي
    في احدا الايام ذهب للعمل وقررت لبس فستان اسود ضيق وقصير جدًا وصدره عريان
    فجنن جنون خالد ذالك الصباح وهو يراني البسه واتزين كعادتي
    ورفض ان اخرج بهذا اللبس كعادته لكني اقنعته
    اننا بالعمل نلبس بالطو(عباءه) بيضاء وقت العلاج
    فهدء
    وكان احيانا يوصلني للعمل من عيرته
    واوصلني ذاك اليوم وحين وصلنا قبلته وفرةت زبه فوق بنطاله ونزلت من السيارة لاولعه
    وبقي ينظر الي وانا امشي بسكسيه واطلع درج العيادة الخارجي وساقي عريانه
    دخلت غرفة الاستقبال وكل التفت ليتمتع بجمالي وبجسمي المكشوف
    وانا بحب جسمي وبحب اكشفه توجهت لمكتب الاستقبال لااخذ ادور المعالجين اليوم
    فانحنيت لليظهر صدري امم صديقي فالعمل
    وقل لي اهلن بعودتك وهو ينظر لي بسكسيه
    اخذت الاوراق وصعدت للغرف العلاج
    ورتبت قسم العلاج التابع لي حتى اتاني اول شخص للعلاج حيث كان شاب لاعب كرة قدم فتبسمت وقلت بعقلي هذه فرصتك لكسر الروتين
    فاستقبلته وترته يجلس على سرير العلاج واغلقت الستاره وفقد حينها استدرت اللبس العباءه البيضاء القصيرة
    وحاولت ارجع رروراء لالمس زبه فوق البنطال
    وحين استدرت قربت عليه ليكون صدري عموستوى وجه وتعمدت عدم اغلاق ازرار البالطو
    وسالته عن المه فكان في ظهره
    فقلت بعقلي خسارة
    فنيمته عبطنه وهو بدون تي شرت
    وكان جسمه فعلا رياضي يفتح النفس
    عالجت ظهره واعطيته موعد للمتابعة
    وعندما حاول النزول عن التخت التصقت فيه
    ونصحته بتدليك افخاده لانه رياضي فحب الفكرة
    وكان لابس شورت فشلحته وبقي في الكلوت اسود وزبي باين منتصب بده يتفج ر
    وانا ادلك فخدته تعمدت وضع كريم يوجع قليًا
    رقتربت من زبه واذ بالكريم يسيل على احد خصيتاه
    فيولع زبه وصار يرعاه من الوجع
    فطلبت من الهدوء وسوف ازيل الكريم عن خصيته فانزلته له كيلوت واذا بزب عريض طويل ينتصب مع اعوجج للاعلى امامي
    واخذت بمسح خصيته بمحارم وانا منحنيه وهوينظر لصدري ويض يدهو فوق طيزي الكبيرة المستديرة حتى ضعفت امام هذا وبدات الحس بلساني كلمجنونه خصياتيه
    ووضعتهن بفمي ومصصتهن
    وهو يمسك راسي ويشد شعري
    وامرني بمص زبه قالًا مصي لي زبي يا شرموطه
    حيث كلمة شرموطة هيجتني وفتحت فمي وادخلت زبه وهو يشد عراسي كدت انخنق من كبره وضخمت زبه
    واشعلني اكتر ومصصته ودعكت خصيتيه حتى كب حليبه بفمي ونظفت زبه بلساني وبطنه من النواة
    والبسته بيدي
    وقبل ان يخرج دفعهي والصقني بالحائط الوحيد من جهت الشارع وفيه شباك وقبلني كالمتوحش وذهب ليبقى في فمي طعم للمزيد منه
    كان بودي ممارسة السكس معها لكن المكان صغير ولا يسترنا سوا ستار هش ويوجد غيري 2 فتياة يعالجن اناس
    وباقي يوم استمر كالعادة
    حتى انتهى دوامي واتى زوجي
    وفي المساء وانا بسريري مع زوجي خالد بقميص نوم سكسي وضعت عزبه
    واصبحت ادعكه والعب بخصيته حتى هاج
    وبدات اقص لها ما حدث كانها قصه خياليه وهو يتاوه ويتمحن ويلحس جسمي
    ويقول خلاص يا سوسو بغار عليكي
    ولاكن لا يمانع
    حتى وصلت بقصتي تدليك فخدته فما كان من زوجي الا انا ينيمني على بطني ويدعك زبه بكسي
    فاخبرته اني مصيت للمريض الرياضي
    فزادت محنت زوججي وادخل قضيبه
    بكسي ونام على ظهري والتصق صدره بظهري ومسك شعري وشدني ولحس اذني وخفت باذني قائًلا يا شرموطة
    ها هو الرياضي ينيكك
    وناكني زوجي بشغف انزل حليبه على طيزي
    واكملنا السهره ونحن عريانين وانا العب بزبه الذي ينكمش ويصغر ورجلي بين رجلي وصدي عصدره
    انكمش زبه حتى صرحته انا قصة حقيقية حدثت معي اليوم فبداء يقبل وياكل بشفتي وانتصب زبه مرة ثاني وركب كسي وفتح رجلي وناكني مرة اخره وهو يقولي انت شرموطه قحبه بتنتاكي
    وانا اتاوه واقله آه اه بنكوني شباب وببصبصو عجسمي
    وهو مبسوط وبنيك
    عندها تطمنت انه ممكن انتاك بعلمه مع غيره
    عد ما تطمنت انه يمكن كسر زوجي وبالامكان ان يخضع لنياكني مع رجال اخرين امامه
    اصبحت افكر بطرق
    وفي احدا الليالي الساخنة وجوزي يركبني وانا بوضعيت الكلب ويشدني من شعري
    فقلت له يا ريت في زب اخر في فمي فهاج زوجي اكتر وحين انتهى من نيكي
    حدثني عن اصدقاء له ايام الجامعة حيث دخل عليهم وهم ينيكون طالبة شرموطة واحد في كسها والاهر في فمها
    فقلت له بصوت ممحون وانا اتدلع هذه انا زوجتك
    فابتسم واصبح يقبل في ويقولي يا شرموطة
    في اليوم التالي وبعد عودتي من العمل خبرني زوجي انه اصدقاءه الاثنين سوف يزرونه للعب الشدة انه يجب ان ياخذني انا وابنتي عند اهلي لكي ياخذو راحتهم
    قلت بعقلي ها قد اتت الفرصة فقلت لزوجي وانا ادلع عليه اني سوف ااخذ ابنتي لبيت اهلي
    لكني سوف ابقى معك لاقدم لكم الطعام وابيض وجهك امام اصدقاءك
    فقال بشرط اذا صنعتي لنا كعكت الشوكلا فقلت له من عيوني حبيبي
    اخذت ابنتي لبيت اهلي ورجعت للبيت وبدات بعمل الكيكا وانا اتخيل اصدقاءه ينيكوني امامه وفرحانه يممممممي محلا نياكه
    وفتت اتحمم ونعمت جسمي بالكامل ودهنته بكريم ذائحته زكية وتعطرت
    ولبست فستان اسود قصير جدًا شبرين فوق الركبة
    واطرافه عريانه وصدره نصف عريان ( كما في الصورة بضبط)
    ووضعت الكياج الخفيف واحمر الشفاف
    واذا بزوجي يدخل البيت وبيديه اغراض السهره ويتفاجىء بمنظري
    ويهجم علي وعانقتي واراد تقبيلي فمنعته احسن لايخرب الحمرا وقلتلو خلي البوس لبعدين فضحك
    وقلي هادا اللبس ما تطلعي في قدام اصحابي قلتله وانا ادلع دانا حطلع في واخليهم ينكوني وضحكت ما تخاف بيبي رح البس عباية عندما اقدم لكم الاغراض
    فقلي شرموطة انت بحبك
    دخل زوجي لياخذ حمام قبل قدوم اصدقاءه واذ بالباب يطرق
    فتحمست لانني عرفت انهم اصدقاءي زوجي واسرعت لافتح الباب وانا باللباس الفاضح وكانوا 3 فنصدموا مما راوه مع انهم كانو يروني بقصير وضيق لكن ليس بهذه الدرجة
    فستقبلتهم ووضعت اغراضهم على طاولة الورق وجلسو على الكنبة وانا اخرج من الصالون وطيزي من جهتهم اخذت امشي واتمايل واهز بطيزي زي القحبة واوقعت شيء عالارض لانحني امامهم وادعهم يتمتعون بمنظر ساقي واردافي وجزء من طيزي وبسرعة لبست العباءه حتى يظن زوجي اني استقبلتهم بها
    ودخل عندهم وكانو قد احضرو البيرة والدخان انا بصراحة حبيت هذا الجو وانتقلو لطاولت الورق الدائرية واحضرت لهم المكسرات والمزة وكل ما كنت انحني كانو يرون جزء من صدري لاني لم اقفل العبايه
    ودخلت بعد قليل ناداني زوجي وطلب من ورق الشدة ففاجاته حين اخرجته من صدري وطلبت من زوجي ان اوزع عليه الورق فقبل
    وكنت قد حضرت الورق فسابق كي يخسر زوجي في كل جولة 50
    وبداو اللعب ودخلت لاحضر الوسكي
    وسكبت لهم
    وجلست في احضن زوجي لاتمتع بخسارته
    حتى خسر 500
    وكانت قد اشربته كثير وسكي حتى سكر
    وقلته له فاذنه سارقص لاستعيد المال
    فخلعت العباءة
    التبان مفاتني
    وبدعت ارقص امام 3 رجال غير زوجي يتمتعون بلحميوبهز طيزي وصدري وانا مولعة وكان احد اصدقاءه طويل فجلس عليه حيث صدري عصدره وطيزي فوق زبه
    وبداءت ارقص كالشرموطه وهو يقبل ما بان من صدري ويدعك طيزي
    فطلبت منه المال في اذنه لكي يفعل بي ما يشاء ووضع ما ربح امام زوجي واحملني للكنبة وانحن بنفس الوضعية فاشرت باصبعي لصاحبه الاخر القصير فاتا ووضع المال في صدري حي لامست النقود حلماتي وخلع ملابس كالمجنون وبدون انذار ادخل زب بفمي وهو يمسك بشعري ويشد على راسي بقوة
    فقام الطويل وحولت وضعيت وركعت على ركبي ويدي كالكلبه ورفع فستاني وبدا بلحس كس وطيزي والقصير ينيك فمي ويمسك شعري وانا كاني احلم ومبسوطةةةة اوي
    وانظر لزوجي بين الحين والاخر وانا الحس زب صديققه واتمتع واخرج اصوات لتغري امممموووح امممم اهه
    جلس القصير عالكنبة وركبت زبه وادخله في كسي ومسك بخصري واخذ يدنيعزبه والطويل اخذ مكان وادخل زب بفمي وان زبه عريض وطويل وكان يخنقني
    شعر بالمتعة لا يوصف
    بقي صاحب زوجي الثالث التخين الذي قام لوحده واضع النقود امام زوجي وات الي وادخل سيجارة بفمي لادخن وامص زبه والحس خصيتاه
    يااايممممممم زبين بفمي وزب بكوسي
    والقصير يلحس ويرضع بزازي
    جاء الطويل من وراءي وادخل اصبعه بطيزي واصبح ينكني في اصبع بينما القصير ينكني بزبه بكسي والتخين ينيك فهمي
    وكنت اول مرة اتبعبص بطيزي وكان شعور راع وصوت صراخي كان يختفي وانا امص زب التخين وزوجي يتفرج ويلعب بزبه ويدخن سجارة تلوى الاخرى ويشرب الوسكي
    وفجاءة شعرة بفتحت طيزي تتمزق واذ بالطويل يتمكن من ادخال راس زبه وهو يشدني من شعري ويقلي خذي يا قحبة بطيزك وانا فرحانة طايرة فرح اممممم واقله نيكني وما اكاد اكم كلمة يكن... واذا بزب التخين يملىء فمي وكذا امتلاءت جميع فتحاتي وبعد فترةحملني القصير ورماني على ظهريعلى الطولة الدائرية حيث وقعت بعض الخمور وزجاجات البيرة وفتح رجلي ووضعه على كتفه وصار ينيك بكسي امام زوجي واصدقاءه يتفرجون وانا امسك بيدي اطراف الطولة لينيكي بقوة وانا افلة اكتر اكتر اخذت سيجارة من زوجي واخذت امصها فقام القصير الذي قارب على كب حليبه وقعد على بطني وكشف صدري وبداء ينيكه وبداء يسكب الوسكي على بزازي ويلحسها فنتهز الفرصة التخين وناك كسي فاشرت للطويل اريد زبك فحشره بفمي وصفعني كف امممم واذ بالقصير يطلب ان يدخل زبه بفمي ففتحته واذ به يكب حليبه الساخن في فمي اممممم وينظف ما تبقى على صدري فياتي السمين بدوره لينيكه صدري والطويل ينيك كسي ما اجمل التناوب على جسمي احسست اني عاهرة متناكة دوت كوم
    واذ بسمين هو الخر يكب بفمي وعلو وجهي ام الطويل رفع ظهري والصق صدري بصدره وانا ارتعش واصرخ لقد انتهيت فاحذ يقول لي ساحبلك امم زوجك انت شرموطة الليلة وكب داخل كسي وانا ارتعش ومصيت ما تبقه بزبه من نواة ورماني عالطولة ومسكت يد زوجي وناتدخل اصبعي بكسي واتذوق حليبهم الساخن وهم لبسو ووعدوني بليلة اقوى وذهبو وكان زوجي ولع زبه بادخله بكسي وناكني على الطولة وهو يلحس بزازي وفمي المليان بحليب اصدقاءه
    ونمن على الكنبة والخمرة حولينا

     


    votre commentaire
  • ساحكي لكم عن اسخن علاقة نيك محارم و كيف كان ابن اخي يجامعني كانني زوجته وانا اعترف اني كنت السبب في اغواءه لانني اكبر منه و كان هو شاب وسيم و جميل جدا و انا انجذب اليه و كان سبب مجيئة الى بيتي هوقرب الجامعة التي يدرس فيها من سكني و انا متزوجة و لكن لم ارزق بالاولاد رغم اني متزوجة منذ تسعة سنوات كاملة . و ابن اخي اسمه قصي و عمره واحد و عشرين سنة و يمارس الرياضة و يملك جسم جميل و وه مشرق كان يثيرني حيث كنت ارى فيه كل ملامح الرجولة التي احلم بها و لكن هو يتصرف معي بكل احترام و براءة و من حين لاخر يبيت عندنا و حين يكون عندنا دائما انا و زوجي نتصرف امامه بحذر حتى لا نحرجه سكس مترجم

    في تلك الليلة التي بدات قصة المحارم حين بدا ابن اخي يجامعني كنت لوحدي و زوجي كان في الخارج و انا طلبت من قصي ان يؤنس وحدتي و اخبر ابوه بانه سيمكث عندي لمدة عشرة ايام و انا كنت سعيدة جدا لانني اخيرا ساختلي به و من اول يوم اقامه عندي اخترت اكثر الملابس المغرية في خزانتي لارتديها امامه حتى ابدو مثل العروس . و اثناء وجهة العشاء خرجت عليه و هو في المطبخ بفستان نوم بلون احمر فاتح جدا و مغري و هو نظر الي بطريقة كانت مليئة بادلهشة و لكن تجاوب معي و نظر كثيرا الى صدري ثم توجهت معه الى غرفة نومه و انتظرت حتى دخل الفراش و غطيته و انحنيت له و صدري يظهر بالكامل و انا اريد ان اتناك و ارى قصي ابن اخي يجامعني و اذوق زبه مقطع سكس اجنبي

    ثم اغلقت عليه الباب و خرجت و اتجهت الى غرفتي سكس اخوات ثم عدت اليه بعد حوالي خمسة دقائق بعدما ملات رقبتي و صدري بالعطر المغري و لكن كانت المفاجاة كبيرة حيث وجدته يلعب بزبه و هو ممدد على ظهره و لحظتها كان لابد قصي ابن اخي يجامعني و ينيكني لانه فعل ذلك الشيء بعدما اغواه جسمي المثير .ثم تظاهرت انا بالخجل و وضعت يدي على خدي و فتحت فمي بطريقة سكسية مثيرة ثم اخفى قصي زبه و هو مضطرب و انا اقتربت منه و امسكت يده و وجدته يرتجف من شدة الشهوة و قلبه ينبض بحرارة كبيرة مثلما كان قلبي ينبض ثم وضعته في حضني حتى لامسخده صدري و انا فعلت ذلك حتى اهداه لكن كنت متاكدة ان ذلك العمل سيشعل شهوته اكثر حتى ارى ابن اخي يجامعني و ينيكني و انتصاب زبه تحت الغطاء كان واضح بصورة كاملة

    سكس محارم و بقيت اتحسس على رقبته و ظهره و اسخنه و هو اعجبه الامر حين كان في صدري و لم يتحرك كانه يقول في داخله واصلي يا عمتي هكذا و انا المس فيه ثم تركت راسه و قلت له هل انت ممحون و لمست شفته باصبعي و هو ينظر بذهول كبير ثم بدات اقرب فمي من فمه و انا ارى المحنة في عينيه . ثم خطفت على شفتيه قبلات حارة جدا جعلته يفقد صوابه و يفتح لي فمه و هو يذوب بين احضاني و انا اسخنه و اقبله و قصي ابن اخي يجامعني لكني فجاة قطعت عليه المتعة و تظاهرت بالخجل و وضعت مرة اخرى يدي على خدي و قلت ما الذي افعله عذرا نسيت اعتقدت انك زوجي لكنه جذبني من يدي بقوة و عاد لتقبيلي بكل حرارة

    سكس احترافي

     


    votre commentaire


    Suivre le flux RSS des articles de cette rubrique
    Suivre le flux RSS des commentaires de cette rubrique